-->

فيلم قبضة الهلالي مليان إفتكاسات


 

معلش البوست طويل بس المشهد ده مليان إفتكاسات مستحيل تتجمع في عدد الدقائق المحدودة دي....
في آخر مشهد في أقوي فيلم أكشن مصري علي الإطلاق.. فيلم قبضة الهلالي.. و بعد تكسير أكبر كمية من الفلين اللي بيغلفوا بيه الأجهزة الكهربائية.. و بعد ما ضباط الشرطة سابوا أسلحتهم و فضلوا أنهم يلاعبوا أفراد العصابة كاراتيه...و بعد المعركة حامية الوطيس بين يوسف منصور و نصر سيف فوق التبة علي موسيقي و الله زمان يا سلاحي.. و تحرير أخته الدكتورة صاحبة السالوبت الشفتشي... ضابط الشرطة شريف عبد المنعم طمن حضرة الدكتورة بالبراءة و لما سألته عن الفلوس اللي اتسرقت و اللي العصابة صرفتها علي شراء الكباريه .. قالها أكيد هترجع.... ممكن برضه 😂😂😂
سيبك من كل ده و خش علي التقيل...لما حبوا يجودوا....
يوسف منصور بيستأذن أنه يروح...فضابط الشرطة قال له أكتر خبر بيفرح أي شاب مصري و انه اييييييييه؟
إنه مطلوب للتجنيد....
مش عارف بصراحة ايه علاقة ضباط الشرطة بالإستدعاء للتجنيد و عرف منين أصلاً أنه مطلوب للتجنيد و خصوصاً أنه مش متهرب منه لا سمح الله ... دي حاجات شكلية مش مهمة خالص....
المصيبة الأكبر
إن....إن...إن....
مش عارف أجيبهالكم إزاي؟؟؟
المصيبة الكبيرة إن يوسف منصور وحيد و ما عندوش إخوات صبيان..و كمان أبوه متوفى ..😂😂😂
انا لو اتكلمت عن المشاهد كلها هتبقي كارثة
انا اتكلمت عن اخر مشهد بس😂😂 😂